Publisher: Sahla Books
في هذا الملخص يقدم الملياردير البريطاني ورجل الأعمال المغامر، السير Richard Branson، خلاصة الدروس التي تعلمها في رحلة حياته الثرية والمدهشة. فيحكي كيف تحول بمساعدة تلك الدروس، من مراهق يعاني من عسر القراءة، لمؤسس مجموعة Virgin العالمية، وصاحب أكثر من أربعمائة شركة في مختلف المجالات، من الترفيه وبيع الكتب والاسطوانات، وحتى الطيران وسياحة الفضاء.
في كتاب Thought and feelings، يشرح مؤلفو الكتاب الثلاثPatrick Fanning و Martha Davisو Matthew McKay المهارات والتقنيات الأساسية للعلاج المعرفي السلوكي، التي أثبتت نجاحًا كبيرًا في علاج الاضطرابات النفسية والمزاجية، وساعدت ملايين المرضى على التعافي من تلك الاضطرابات، والتعايش بشكلٍ أفضل مع تحديات الحياة. في هذا الملخص، تتعرف إلى أهم تلك التقنيات التي يمكنك أن تستخدمها بنفسك، للتغلب على القلق، والغضب، والاكتئاب والهلع، فما العلاج المعرفي السلوكي؟ وكيف يختلف عن أساليب العلاج النفسي التحليلي؟Show book
العلاج السلوكي الجدلي هو أحد أساليب العلاج النفسي، وهو صورة محوَّرة للعلاج السلوكي المعرفي، يهدف للعثور على تلك الحكمة، وتحقيق التوازن بين قبول ما لا يمكن تغييره، وتغيير ما لا ينبغي قبوله، من خلال مجموعة من الآليات والمهارات التي يمكن تعلمها وممارستها للسيطرة على الاضطرابات النفسية، والتعايش معها. في هذا الملخص، تتعرف إلى مجموعة من أهم تدريبات وأنشطة العلاج السلوكي الجدلي للتعامل مع القلق، من كتاب مهارات العلاج السلوكي الجدلي للتعامل مع القلق.Show book
تعيش بعض الشعوب من أجل الاستمتاع بكل لحظة في الحياة، يعيشون حياة نموذجيةً تُعد مثالًا لكل من يرغب في حياة متوازنة مريحة، ولكل من أراد أن تكون لحياته أهداف يسعى لتحقيقها وتطويرها. تشتهر البلدان الاسكندنافية التي تقع في شمال أوروبا بأنهم الأسعد عالميا، وأحد هذه البلدان السويد. فهل تعرف فلسفة الحياة السويدية؟ تلك الفلسفة التي جعلت شعب السويد من أسعد الشعوب في العالم، ووضعت السويد في المرتبة السابعة ضمن قائمة أكثر الدول سعادة. إن كنت تجهل هذه الفلسفة فكتاب " Lagom الفن السويدي لحياة متوازنة" يدعوك للتعرف إلى فلسفة لاجوم Lagom التي ترتبط بأساليب الحياة والمعيشة. فما فلسفة لاجوم؟ ولماذا يجب ان تهتم بها؟ وكيف يمكنك أن تتبناها وتجعلها أسلوبًا جديدًا لحياتك، لكي تصبح أكثر راحة وسعادة؟Show book
يتناول كتاب "ما قبل وبعد الصدمة العاطفية" للإعلامي الكبير فوزي سعد، عن الصدمة العاطفية وكيف التعامل معها بالعقل، وإعطاء إجازة راحة لقلبنا، ولا يطرح الإعلامي سعد في هذا الكتاب نصائح للنجاة من الصدمة العاطفية، فهو يرى أنها حاصلة لا محالة. كما يتحدث سعد في كتابه مع الشباب، حيث طرح فيه تجارباً من الواقع وكيفية حلها وتجاوزها. وقد أصر الكاتب على طرح هذا العمل، فهو يرى أن كل شاب عنده حسرةٌ في قلبه، وكل فتاة مرّت بصدمة عاطفية في علاقة حبها، حيث يقول سعد أنه تأكد أن الشباب من سن العشرين إلى سن الأربعين فما فوق، يعانون من مشاكل وأزمات عاطفية وربما جروح، فهو يرى أن طرح مثل هذه المواضيع، ستكون قريبة لقلوب الشباب وعقولهم أيضاً، فلا نجد صغيراً أو كبيراً استطاع الفرار من الصدمة العاطفية، أومن خدوشها وجروحها، فلا أحد من الناس الا وتجرع ألم حبٍ انتهى، و خبأ وجع الحب داخل صدره، وهذا يعني أننا جميعاً بحاجة لنشارك وجعنا وهمّنا لأحد، وإلى من يرشدنا ويرينا أخطائنا. وقد جعل الكاتب موضوع الكتاب الصدمة العاطفية ما قبلها ومابعدها، لأن هناك علاقات تحمل في داخلها أسباب نهايتها وذهابها بصدمة، حيث إن هناك أسباب بكثير من التفاصيل التي تجعل الحبيب قريباً وبالمقابل هناك تفاصيل تجعل العلاقة تنتهي قبل أوانها، وحين يتزوج الحبيبان ويصبحان في بيتٍ واحد، هناك دعائم وركائز تساعدهم في دعم هذه العلاقة واستمرارها، وبالمثل هناط ملامح تقرّبهم من خيار الطلاق، فنجد الكاتب يدخلنا في مقارنة بين مشاعر الحب وما بين علاقة الزواج الفعلية التي ستكون في بيت واحد. كما تحدث الإعلامي سعد حول مواضيع عديدة بعد بحث واستطلاع معمّقين، فتحدث عن الطلاق والزواج، وعن الفرق بين الحب عند الفتيات قديماً وفي وقتنا الحاضر، كما تحدث عن اتجاهات الشباب والبنات في هذا الزمن، والزواج المبكر وما ينتج عنه من طلاقٍ مبكر، وعن الإعتيادية بين الزوجين، وعن تجربة الأشخاص المكسورين دخلوا في علاقة من أجل أن ينسوا صدمتهم، كما تحدث عن المرأة أن كانت تمل من المديح، وعن شكوكها في العلاقة وغيرها من المواضيع. كل تلك المواضيع يهدف منها الكاتب أن تكون درساً لقرّاءه في المستقبل وفي تجاربهم العاطفية، فهو أيضاً أحب ذات يومٍ وتعرض قلبه للكسر، فتجربته هذه وتجارب غيره كُتبت لأجلنا حتى نعرف الصواب من الخطأ في علاقاتنا.Show book
كل يوم نرى في وسائل التواصل الاجتماعي مناصرين للنباتية، يدعون الناس إلى ترك تناول الحيوانات ومنتجاتها والاعتماد على ما تنبته الأرض فقط، فهل هم على حق؟ هل يجب عليك أن تصبح نباتيا فعلا؟Show book
السجادة التي تحمل حلميكلّما غيّرت أمّي سجّادة غرفتي.. تغيرت أحلامي! في البداية كان الأمر مسليا، أستمتع بتنوع الأحلام مع تغير السجادة. لكن مع مرور الوقت، بت أعرف تقريبا نوع الحلم الذي سيراودني، من معرفتي للسجادة التي ستفرشها أمي في غرفتي.Show book
