Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
المناقب المزيدية في أخبار الملوك الأسدية - cover

المناقب المزيدية في أخبار الملوك الأسدية

عبد الرحمن الشرقاوي

Publisher: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

من نوادر تواريخ الحلة المزيدية. أرخ فيه الحلي لأمراء وملوك بني مزيد (المتحدرين من قبيلة أسد بن خزيمة) أصحاب الإمارة المزيدية التي أسسها سند الدولة: علي بن مزيد بن مرثد الأسدي في الحلة الفراتية، سنة 379هـ، واستمرت حتى منتصف القرن السادس
Available since: 01/01/2023.
Print length: 538 pages.

Other books that might interest you

  • الأطفال لا يفهمون كلمة لا - cover

    الأطفال لا يفهمون كلمة لا

    يامن عبد النور

    • 0
    • 0
    • 0
    هنا أمثلة حية لكثير من المشاكل التي ستواجهها في مراحل تربية الطفل المختلفة. مقترنة بحلول منطقية ومجربة.. ستجعلك بعد تنفيذها تشعر بفارق كبير وجوهري في يومك مع طفلك. لتكتشف أخيرًا متعة التربية وروعتها عندما تكون مبنية على أسس علمية مرتبة ومتماسكة.
    Show book
  • خلاصة علم النفس - cover

    خلاصة علم النفس

    يامن عبد النور

    • 0
    • 0
    • 0
    لا يخلو فيلسوف من كلام في النفس الإنسانية، لأنها أقرب الأشياء إلينا، وهي إلى ذلك القرب شديدة الغموض. وكلما خيل إلى المفكرين أنهم ازدادوا بها علما وبلغوا حقيقة أمرها، وكشفوا سرها، وعرفوا جوهرها، إذا بهم يجدون ذلك العلم سرابا والجوهر مظهرا خلابا. ولا نزال إلى اليوم حيث كان سقراط وأفلاطون وأرسطو، بل أشد عن الحقيقة بعدا. ولذلك ضرب العلم الحديث صفحا عن طلبها، واكتفى بتحليل الظواهر النفسية، وترك للفلاسفة ميدان الجوهر يسلكون إليه السبيل عسى أن يصلوا يوما إلى حقيقة النفس.
    وقد طلب ابن سينا معرفة النفس منذ صدر شبابه، لأن "من عرف نفسه فقد عرف ربه".
    كان لابن سينا ونظريته في النفس تأثير كبير في العصر الوسيط الأوروبي، فقد نقل إلى اللاتينية وانتشر انتشارا كبيرا بين فلاسفة أوروبا، وخضع الفكر الأوروبي لأثره منذ القرن الثاني عشر حتى القرن السابع عشر، حين ظهر ديكارت، وأخذ عن ابن سينا برهانه في إثبات وجود النفس.
    أما أثر علم النفس السينوي في الفلاسفة الإسلاميين فلا يحتاج إلى دليل، فقد أقر له المتأخرون بالرئاسة وسموه الشيخ الرئيس، واحتذوا مثاله في معظم أبواب علم النفس
    Show book
  • العقد الثمين في محاسن أخبار بدائع وآثار الأقدمين من المصريين - cover

    العقد الثمين في محاسن أخبار...

    د. نبيل فاروق

    • 0
    • 0
    • 0
    العقد الثمين فى محاسن أخبار وبدائع آثار الأقدمين، لأحمد كمال باشا ، يعتبر أول دراسة تاريخية علمية عن الحضارة المصرية القديمة باللغة العربية ، كتبه عام 1883م
    Show book
  • الإسلام وأوضاعنا السياسية - cover

    الإسلام وأوضاعنا السياسية

    أسماء فرج

    • 0
    • 0
    • 0
    ناقش عبد القادر عودة وهو قاض وفقيه دستوري عدّة قضايا في كتابه «الإسلام وأوضاعنا السياسيّة»، وتطرّق إلى الخلق والتسخير في الإسلام، والاستخلاف في الأرض، وتعرّض إلى المسائل الماليّة من منظور أنّ المال هو مال الله، كما تحدّث عن الحكومة الإسلامية؛ وعن ظيفتها ومميّزاتها، ونشأة الدولة الإسلاميّة. وقضيّة الحُكم في الإسلام موضعُ جدل ونقاش لدى الكثير من المفكّرين منذ عصور طويلة، لكن لم يناقشها أحدٌ بشكل تفصيلي مُمنهج كما فعل الفقيه عبد القادر عودة، فقد أصّل لأحد أهم الأفكار التي طُرِحَت من قِبَل الحركة الإسلاميّة، ووضع تصوّرات حديثة لها، انطلاقًا من فكرة الإخوان المسلمين الأساسيّة فى الربط المباشر بين الدّين والسّياسة، بتصوّرات حديثة، استنادًا إلى الموروث الفقهي والتراث النظري حول نظريّة الإسلام فى الحكم. تناول الخلافة أو الإمامة العظمى والشّروط الواجبة في الإمام، وكيفيّة انعقاد الإمامة، وتحدّث عن مركز الخليفة أو الإمام في الأمّة، ومبدأ الشّورى، والسّلطات في الدولة الإسلاميّة، كما تناول واجبات الإمام وحقوقه، وحقوق الأفراد في الإسلام، ووحدة الأمّة الإسلاميّة.
    Show book
  • نتائج الأفكار لشرح إظهار الأسرار - cover

    نتائج الأفكار لشرح إظهار الأسرار

    نور علام

    • 0
    • 0
    • 0
    كتاب مهم جدا في النحو وهو شرح لكتاب إظهار الأسرار في النحو لمحيي الدين البركلي وقد تناول الكتاب أبحاثا هامة في العامل والمعمول والإعراب وقد امتاز الكتاب بحسن الطباعة والإخراج.
    Show book
  • التحفة السنية في تاريخ القسطنطينية - cover

    التحفة السنية في تاريخ القسطنطينية

    الأخوين جسبر وجواكيم إرسجارد

    • 0
    • 0
    • 0
    كتاب التحفة السنية في تاريخ القسطنطينية هو كتابُ منوعاتٍ تاريخية تبدأ بسرد تاريخي موجز عن مدينة القسطنطينية منذ العصور القديمة وحتى عصر المؤلف. يتضمن الكتاب أوصافاً لأماكن جديرة بالملاحظة، مثل المباني والحدائق والمدافن والبازارات والأحياء السكنية الفخمة. ويمكن اعتبار هذا الجزء من العمل كتاباً إرشادياً للزوار العرب، فالمؤلف يُعبِّر عن إعجابه بالمدينة ويمدح السلطان بطريقة يبدو أنها تهدف إلى ربط القارئ العربي بالسلطة الإمبراطورية العثمانية. يَتْبع الكتاب التقاليد الأدبية عن طريق الإشارة إلى المدينة باسمها التاريخي، أي القسطنطينية (أعاد أتاتورك تسمية المدينة رسمياً لتصبح إسطنبول عام 1930). ويَعقِب القسمَ الأول من هذا الكتاب موضوعٌ عن نَسَب السلاسة العثمانية بدايةً من عصر آدم، أما القسم الثالث، وهو الأطول في الكتاب، فهو سجل للإنجازات البشرية في المجال الحكومي والصناعي والفني حتى القرن التاسع عشر. رُتِّب هذا القسم أبجدياً وهو يستهدف عامة القراء. وقد أُهدِي الكتاب إلى السلطان عبد العزيز. ويأتي هذا الكتاب كأحد الدروع المُدافعة عن هذه الدولة العثمانية، فيبين أصلها، وسلالتها، وأبناءها حتى عهد السلطان "عثمان الغازي" .
    Show book