Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
انتقام باكارا (الجزء الرابع) - روكامبول - cover

انتقام باكارا (الجزء الرابع) - روكامبول

بَلِيْغ حَمْدِي إِسْمَاعِيْل

Publisher: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

قصة "انتقام باكارا"، وهي الجزء الرابع من سلسلة روايات روكامبول، لمؤلفها بونسون دو ترايل، وتدور أحداث هذه القصة حول شخصية انتحلها روكامبول، وهي شخصية "المركيز دي شمري"، وهذه قمة الخديعة، فالخَديعة التي تتجلى هنا تأخذ بمسار الإنسانيات إلى جانبٍ بعيدٍ من الحياة، يمتلئ بالمفاهيم التي لا يستوعبها إلا أصحاب الضمائر الميتة التي تبحث عن مَنفعتها ومَصلحتتها الشخصية، وأصحابَ الأقنعة المزيفة، والجدير بالذكر أن البطل روكامبول بشخصيته التي تتجسد في هذه القصة، خير شاهدٍ على ذلك، حيث أن انتحاله لشخصية "المركيز دي شمري" جعله من ضمن طبقة النبلاء، كما أتاح له هذا الانتحال أن يختلط بالشعب الباريسي، حيث أنه بذل جهداً كبيراً كي يتزوج من الغادة الإسبانية ابنة المركيز دي شمري، وعندما علم "رمان دي كركاز" و"باكارا" بهذا، رغب في أن يفضح قناع الزيف عن هذا المحتال الماكر، والذي أصبح على عرش طبقة النبلاء بسبب احتياله، ويظهر في أحداث هذه القصة الجهود الكبيرة التي قام بها باركارا لأجل أن يُظهر حقيقة هذا المحتال، الذي ادعى أنه نبيلُ، رغم أن هذا ليس أكثر من مجرد قناع زائف، كما أنه تلاعب بمشاعر الغادة الإسبانية وقلبها.
Available since: 01/01/2017.
Print length: 259 pages.

Other books that might interest you

  • ضحايا الهند (الجزء الثامن) - روكامبول - cover

    ضحايا الهند (الجزء الثامن) -...

    دوغلاس أبرامز

    • 0
    • 0
    • 0
    قصة "ضحايا الهند"، وهي الجزء الثامن من سلسلة روايات روكامبول، لمؤلفها بونسون دو ترايل، تطرح العديد من القضايا الجوهرية، من بينها كيف أن حياتنا الشخصية تتشكل بناءً على المعتقدات الدينية الخاصة بنا، وكيف أنها هي التي تتحكم في العديد من تفاصيل حياتنا، والتي قد تكون ظالمةً أحياناً، خصوصاً إن فُرضت علينا دون حولٍ لنا ولا قوة، وقد حدث هذا فعلاً في الهند الإنجليزية، حيث أصبح الهنود بسبب التعاليم الدينية التي اعتقدوها، والتي تعود لآلهتهم التي يؤمنون فيها، هنوداً متمردين "خناقين"، يخنقون الرجال والنساء الأوروبيين حين يقعون بين أيديهم، ومن جهةٍ أخرى يتطلب إحضار أطفال الأعداء لإحدى آلهتهم، حيث يتعرّف الخناق على هؤلاء الأطفال عن طريق الوشوم التي تنتقل إليهم من أمهاتهم وآبائهم، حيث تدور أحداث هذه الرواية عن وُشوم الآلهة "كالي" التي تُوشم بها الفتيات، وعن كم المعاناة التي كانت تعانيها الفتيات بسبب هذا الوشم، حيث يحتم عليها أن تبقى عذراء طوال حياتها، وإلا سيتم قتلها من جماعة "الخناقين" هي وذريتها وزوجها، وجميع الأشخاص الذين سعوا في هذا الزواج، ويحاول روكامبول في هذه القصة أن ينقذ فتاتين من الخناقين، خصوصا صان عصابته تحول لإفادة البشر.
    Show book
  • غابة الحق - cover

    غابة الحق

    كواي داو هونغتشي - فنغ يولن

    • 0
    • 0
    • 0
    يسعى الأديب والمفكّر فرنسيس فتح الله مراش في روايته «غابة الحق» إلى تحقيق رؤى مدينته الفاضلة الخاصّة به، ويقول إنّ المصريين اشتغلوا بتهذيب الفلاحة والزراعة وتربية العلم، والآثوريين اخترعوا ظرافة المشادات والأبنية، والفينيقيين وسّعوا المتاجر وشقّوا عباب البحار، لكن راية فارس مدت سلطتها عليهم جميعًا بفرض قوّتها، حتى برزت عساكر المكدونيّين فاستلمت الحكم، وغير ذلك من صراع الأقوام الذي استحثّ فيه رؤية المحبّة والعدل والمؤاخاة. فكانت مدينته التي حلم بها، ليحقق الأخلاق النبيلة، ففي مدينته هو يُقضى على الشرّ، ويستسلم الظلم أمام الحق والفضيلة، وينتشر السّلام والأمان بين أفراد هذه المدينة، فلا بُخلَ ولا كذب ولا رياء، هي مدينةٌ طوّعت السّياسة والثقافة في سبيل الأخلاق. السّعادةُ والعدل والمساواة، كل ما يرنو إليه الفلاسفة في كتبهم، لكنّ مراش قد نقل آمالَه هذه عن طريق فنّ الرّواية بعيدًا عن الفلسفة التي يهربُ منها الكثير من القرّاء. كما هو الحال في كتاب «الجمهورية» لأفلاطون، و«يوتوبيا» لتوماس مور، وكتاب «مدينة الله» للقدّيس أغسطين.
    Show book
  • فاتنة الإمبراطور - فرانسوا جوزيف إمبراطور النمسا السابق وعشيقته كاترين شراط - cover

    فاتنة الإمبراطور - فرانسوا جوزيف...

    عمر قنديل

    • 0
    • 0
    • 0
    تبدأ القصة بأمر الإمبراطور فرانسوا جوزيف إعتقال شاب" شراط" وحبسه لمدة 10 سنين مع الأشغال الشاقة وهذا لأن الشاب قذف إسم الإمبراطور ثم ترفع الممثلة كاترين شراط عريضة استرحام وتنتظر أمر الإمبراطور للإمتثال , فيأمر الإمبراطور بدخولها وما يلبث أن يلمح امرأة كأنَّها البدر على غصن يرتجف تحت خطرات النسيم ،فتقول هذه المرأة للإمبراطور : (( أتوسل الى رحمتك أن تعفو عن أخي فما هو مذنب وإنما طيشه ونزقه مذنبان)). بطل هذه الرواية هو الإمبراطور «فرانسوا جوزيف» الذي حكم النمسا زهاء ٦٨ عامًا حتى وفاته عام ١٩١٦م، وعرفه الناس ملكًا طيبًا مسالمًا، قضى حياته عاشقًا لـ «كاترين شراط» الممثلة الحسناء التي فتنته عن زوجته وابنه وريث عرشه. يروي لنا «نقولا حدَّاد» هنا كيف أوغلت الفاتنة في القصر، وكيف استطاعت بعد حادثة عريضة الاسترحام تلك أن تحصل على ما هو أثمن من رحمة جوزيف؛ قلبه وماله. أحداث الرواية تجسِّد فصول ذلك الصراع الذي احتدم بين الإمبراطور وعشيقته من جهةٍ، وبين الإمبراطورة الشرعية ووصيفتها من جهةٍ أخرى، في حكاية تاريخية ذاعَ شقُّها الغراميُّ في البلاط النمساوي، حتى أطلقوا على إمبراطورهم ذاك اسمَ «شراط» تيمُّنًا بعشيقته.
    Show book
  • ملايين النورية (الجزء التاسع) - روكامبول - cover

    ملايين النورية (الجزء التاسع) -...

    إيمان أبو غزالة

    • 0
    • 0
    • 0
    "ملايين النورية"، هي الجزء التاسع من سلسلة روايات "روكامبول" لمؤلفها بونسون دو ترايل، وتتحدث الرواية حول المال، حيث أن لرنين المال أثراً عظيماً مزلزلاً في النفوس، كما أنه يُعلق القلب والفؤاد فيه حتى أنه قد يدفع الشخص لارتكاب جريمةً لأجله، لأن المال يسبب تراجع وانحدار النفس الإنسانية لتكون في أدنى حالاتها، كما أنه يَحشرها في كهوف العبودية والوضاعة التي تعتبر المال شيئاً مقدساً، وهذا كله برهنت على صحته بطلة هذه الرواية وهي السيدة "إلن"، فقد قامت هذه المرأة بقتل أختها، كما وضعت والدها في أسيراً في سجنٍ عميقٍ حتى تعرضت عظامه للنخر بسبب الجوع الذي أودى به للمَوت، وقد فعلت فعلتها هذه كي تستولي على أموال والدها، وقد قام بِمعاونتها على هذه الجريمة البشعة وكيلها "بب"، الذي اعتقد أن والدها اعتدى على زوجته ودنس عرضه وارتكبَ الفحشاء معها، وحين اكتشف أن هذا ليس صحيحاً أبداً، رأى أن العدل يقتضي أن تذهب كل الملايين إلى ابنة أخت المرأة القاتلة، وهي الفتاة النورية، وقد اجتمعت لأجل تحقيق هذه الغاية مكر عصابة "روكامبول"، وقوى القدر.
    Show book
  • عبرة التاريخ - cover

    عبرة التاريخ

    عبدالحي محمد

    • 0
    • 0
    • 0
    هذه رواية تضم الكثير من المشاعر، حيث يصف الكاتب روايته "عبرة التاريخ" في مقدمتها التي كتبها بنفسه، أنها من الروايات التي تستهوي محبي الإنصاف والعدل، وعشاق المساواة والوطنية، ومن تهمهم كوارث الشعوب فيحزنون لأجلها، ومن يبكون على المصائب التي تصيب الأمم، فهي رواية تلامس الوجدان، حيث تدور أحداث هذه الرواية حول أحوال بولاندا التي كانت سائدةً في القرن السابع عشر، وكيف أنها نجحت في الدفاع والانتصار بفضل التكاتف والتآزر والاتحاد، كما تصف الرواية كيف تم تقسيم مملكة بولاندا بين عددٍ من الدول التي تعدّت على هذه المملكة المسكينة، وسلبت أهلها أغلى ما لديهم، وهي حريتهم، وهذه الدول هي النمسا، وروسيا، وألمانيا، ولم يرف لهذه الدول أي جفنٍ وهي تتعدى على البلاد والعباد في بولاندا، لتأخذ ما ليس لها حقٌ فيه.
    Show book
  • مدام بوفاري - cover

    مدام بوفاري

    داليا فتحي

    • 0
    • 0
    • 0
    هي رواية للكاتب الفرنسي جوستاف فلوبير (1821 – 1880). صدرت في العام 1857 وقد تعرّض الكاتب بسببها لتهمة الإساءة إلى الأخلاق العامة وخدش الحياء والدين. وعندما طرح على الكاتب الفرنسي غوستاف فلوبير سؤال: من هي إيما في رواية مدام بوفاري؟ وجد من الجيد له أن يقول الحقيقة وأجاب باختصار وكل صراحة: هي أنا. لم يكن لاعبًا بالكلمات، ولا محاولًا استفزاز من يستمع إليه. كان يؤمن بذلك حقاً: ذلك أن تلك الشخصية التي ألحت عليه طويلاً بعدما استقاها من الواقع وصاغها طوال خمس سنوات، اثر قراره النهائي جعلها بطلة روايته - وكان حين اتخذ القرار يزور مصر ويتأمل في مساقط مياه النيل عند أسوان. تلك الشخصية سرعان ما تملكته وغيّرت حتى من أسلوب حياته وتعامله مع البشر، علماً بأن جزءاً كبيراً من عالم الرواية، إضافة الى كونه استقي من الواقع بحيث أن كل شخصية يمكن أن تحيل الى شخصية حقيقية عرفها فلوبير وعايش حكايتها، بني على أساس علاقة فلوبير نفسه بواحدة من فاتناته الأول: لويز كوليه. أيما امرأة وغوستاف رجل؟ لا بأس، ليس هذا مهماً. المهم أن شخصية ايما، خلال سنوات صياغتها تملكت فلوبير تماماً واستحوذت عليه، بحيث أنه لم يتوان عن أن يكتب لصديقه الناقد تين قائلاً:"عندما كنت أصف، كتابة، تسميم ايما بوفاري لنفسها، كنت أحس طعم الآرسينك في فمي. إن شخصياتي المتخيلة هذه تفعل فيّ كلياً وتطاردني. أو، بالأحرى، ربما كنت أنا الموجود داخل هذه الشخصيات..."ويقينا أن النقاد والباحثين كانوا على حق حين وجدوا في هذه العبارات سر الحياة الغريبة التي عاشها"هذا الكتاب الذي لم يكف عن إثارة المشاعر والأهواء لدى قرائه"
    Show book