Other books that might interest you
-
شرح الموطأ - جـ177
ميرفت نعيم
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 هجريًا مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 هجريًا مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 هجريًا مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 هجريًا مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 هجريًا
Show book -
الفتح الكبير في ضم الزيادة إلى...
ياسمين عبيد
يضم الكتاب بجزئيه ما جمعه الإمام السيوطي من أحاديث الكتب التسعة وغيرها فحفظ بذلك أحاديث كثيرة ندرت أصولها المخطوطة وفقد بعضها. وقد سلك في جمعه أسلوباً ميسراً لاستخراج الحديث النبي على حروف المعجم. وقد اتبع في كتبه أسلوب الترتيب الحرفي لا الكلمي. وقد عم النبهاني إلى جمع الكتابين "الجامع الصغير" و"زيادة الجامع" في كتاب واحد، لأن زيادة الجامع يجب أن تكون متصلة به. وترميز الزيادة بحرف (ز) في أوائلها.
Show book -
التحفة العراقية
آية زكريا
ذكر المؤلف ما يتضمنه الكتاب فقال «هذه كلمات مختصرة في أعمال القلوب التي تسمى (المقامات والأحوال) وهي من أصول الإيمان وقواعد الدين، مثل محبة الله ورسوله، والتوكل على الله، وإخلاص الدين لله والشكر له، والصبر على حكمه، والخوف منه والرجاء له، وما يتبع ذلك.». وذكر أن أعمال القلوب واجبة على المكلفين وأنهم يتوزعون على ثلاث درجات من حيث التزامهم بها. «هذه الأعمال جميعها واجبة على جميع الخلق - المأمورين في الأصل - باتفاق أئمة الدين والناس فيها على " ثلاث درجات " كما هم في أعمال الأبدان على " ثلاث درجات " : ظالم لنفسه ومقتصد وسابق بالخيرات. فالظالم لنفسه : العاصي بترك مأمور أو فعل محظور . والمقتصد : المؤدي الواجبات والتارك المحرمات . والسابق بالخيرات : المتقرب بما يقدر عليه من فعل واجب ومستحب والتارك للمحرم والمكروه»
Show book -
الضعفاء والمتروكون للدارقطني
حصة الفرحان
كتاب الضعفاء والمتروكين هو كتاب من كتب الحديث يختص في الجرح والتعديل، وقد اختص في ذكر الرواة الضعفاء والمتروكين فقط، حيث ذكر في كتابة 633 راوي، وقد قسم الكتاب إلى أجزاء تحوي أبواب مرتبة ترتيبا أبجديا. تأتي أهمية الكتاب أولا أن مؤلفه أحد أكبر المختصين في علم الحديث، وله كتب عدة في هذا الشأن، وبلغ فيه مرتبة عالية في زمانه. كما أن الكتاب ذكر فيه 631 ترجمة، ومن بينهم تراجم لم يذكرهم غيره من المصنفين في هذا الباب. سلك المؤلف في تراجم هذا الكتاب طريقة الاختصار وعدم إطالة النفس فيها إلا في تراجم محدودة، ويذكر في الترجمة العناصر الأساسية في الغالب، وهي: الاسم والنسب، والنسبة، واللقب والكنية، ويذكر بعضا من شيوخ الراوي وتلاميذه على سبيل الإيجاز، ويذكر بعض مروياته، وبيان حاله جرحا وتعديلا، وقد يذكر في بعض التراجم بعضا من أقارب الراوي ويبين حالهم.
Show book -
جزء من حديث أبي علي الصواف
حصة الفرحان
محمد بن أحمد بن الحسن بن إسحاق ابن الصواف، أبو علي البغدادي توفى 359محمد بن أحمد بن الحسن بن إسحاق ابن الصواف، أبو علي البغدادي توفى 359 محمد بن أحمد بن الحسن بن إسحاق ابن الصواف، أبو علي البغدادي توفى 359 محمد بن أحمد بن الحسن بن إسحاق ابن الصواف، أبو علي البغدادي توفى 359
Show book -
حياة محمد في عيون مستشرق
ياسمين عبيد
إميل درمنغم E.Dermenghem هو مستشرق فرنسي، كان يعمل مديرًا لمكتبة الجزائر، ويعد كتاب "حياة محمد" من أهم آثاره اصادر في باريس 1929، وهو من أدق ما صنفه مستشرق عن النبي صلى الله عليه وسلم, و"محمد والسنة الإسلامية"، الصادر في باريس 1955. ونقتبس منه هذا النص: ".. إذا كانت كل نفس بشرية تنطوي على عبرة وإذا كان كل موجود يشتمل على عظة فما أعظم ما تثيره فينا من الأثر الخاص العميق المحرك الخصيب حياة رجل يؤمن برسالته فريق كبير من بني الإنسان!". ".. ولد لمحمد -صلى الله عليه وسلم- من مارية القبطية ابنه إبراهيم فمات طفلاً، فحزن عليه كثيرًا ولحده بيده وبكاه، ووافق موته كسوف الشمس فقال المسلمون: إنها انكسفت لموته، ولكن محمدًا - صلى الله عليه وسلم- كان من سمو النفس ما رأى به رد ذلك فقال: "إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا يخسفان لموت أحد..." فقول مثل هذا مما لا يصدر عن كاذب دجال. ".. تجلت بهذه الرحلة الباهرة "حجة الوداع" ما وصلت إليه من العظمة والسؤدد رسالة ذلك النبي الذي أنهكه اضطهاد عشر سنين وحروب عشر سنين أخرى بلا انقطاع، وهو النبي الذي جعل من مختلف القبائل المتقاتلة على الدوام أمة واحدة. "إن محمدًا - صلى الله عليه وسلم- الذي خلق للقيادة لم يطالب معاصريه بغير ما يفرض عليهم من الطاعة لرجل يبلغهم رسالات الله، فهو بذلك واسطة بين الله رب العالمين والناس أجمعين.. وكان ينهى عن عده ملكا.. ولقد نال السلطان والثراء والمجد، ولكنه لم يغتر بشيء من هذا كله فكان يفضل إسلام رجل على أعظم الغنائم، ومما كان يمضه عجز كثير من الناس عن إدراك كنه رسالته. ".. الحق أن النبي - صلى الله عليه وسلم- لم يعرف الراحة ولا السكون بعد أن أوحي إليه في غار حراء، فقضى حياة يعجب الإنسان بها، والحق أن عشرين سنة كفت لإعداد ما يقلب الدنيا، فقد نبتت في رمال الحجاز الجديبة حبة سوف تجدد، عما قليل، بلاد العرب وتمتد أغصانها إلى بلاد الهند والمحيط الأطلنطي. وليس لدينا ما نعرف به أن محمدًا - صلى الله عليه وسلم- أبصر، حين أفاض من جبل عرفات، مستقبل أمته وانتشار دينه، وأنه أحس ببصيرته أن العرب الذين ألّف بينهم سيخرجون من جزيرتهم لفتح بلاد فارس والشام وأفريقية وإسبانية.
Show book